في يوم من الأيام..
رسم الشاعر صاحب الكلمة الذهبية "معتصم الحريري" ... صورة في خياله لأجمل عروس على وجه الأرض... فكانت محبوبته....
"عروس الشام"
لكن[size=16] المهر كان ليس ككل المهور.... و لأنه كذلك..قام فارس الشعر"
معتصم" باستدعاء فارس الإنشاد
"
يحيى حوى"
ليأتي لها من عالم الألحان الماسي... بأجمل طرحة مرصعة بأغلى الجواهر و أغربها
فلم يكن من فارسنا إلى أن يلبي ذلك الطلب..
انطلق الفارس "
يحيى" إلى عالم الألحان الماسي....
و احضر بكل شجاعة و "
حـــب" أجمل "
طرحة" من الألحان..
وفعلاً كان مرصعاً بأغلى الجواهر و أغربها..
فقد كان مرصعاً
بألماس الحنين..و
فيروز العشق.. و
زمرد الإنتماءو أخيراً عاد على بساط مخملي
و أنشد لِيُسمع كل الدنيا....
نشيده المقدسي الدافئ ذو الكلمة الصادقة و اللحن العذب"
عـــــروس الشـــــام"[/size]
وسنظل نحلم..باللقــــاء
على الطاعة نلتقي