منتديـإآـتnoona
اهلآ بكـ في منتدإآنـآ إآرجو منكـ التسجيل معنـآ والآ نضمـإآم لعآئلتنـآ
منتديـإآـتnoona
اهلآ بكـ في منتدإآنـآ إآرجو منكـ التسجيل معنـآ والآ نضمـإآم لعآئلتنـآ
منتديـإآـتnoona
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

آلسلآم عليكم آعضآئنـآآ الآحبآء نتمنى لكم قضآء وقت جميل معنـآآ لكن آرجو منكم آلتصويت لمسآبقة في بيتي لآختيآر 4 آعضآء وستم التصويت عن طريق ارسآل رسآله خآصه الي مع الشكر :نونـآآ


 

 [b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b]

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مدمنة الاناشيد
عضو محترف
مدمنة الاناشيد


عدد المساهمات : 830
نقاطك : 1006
تاريخ التسجيل : 04/08/2009
العمر : 29

[b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b] Empty
مُساهمةموضوع: [b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b]   [b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b] Emptyالأربعاء سبتمبر 16, 2009 9:52 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختم شهرك بكثرة الاستغفار

ها هي الأيام قد دارت، وها هو الوقت يمضي،
والشهر الكريم قد أزف على الرحيل.
تلك أنواره توشك أن تنطفئ،
وذاك نجمه قد قارب على الأفول بعد السطوع.
تلك الليالي التي شعت بنور القائمين والتالين والعاكفين؛
أوشكت على الظلمة،
والأيام التي عمرت بالطاعة والتلاوة والصيام قد أوشكت على الوداع.
إن وداع هذا الشهر ليهيج في النفس الأحزان،
فكيف يفارق الحبيب محبوبه الذي يخشى أن يكون آخر العهد به،
إنها لحظات لا ندري حقيقة :
أهي لحظات عزاء ومواساة، أم لحظات فرح وسرور.
نعم: إن خروج هذا الشهر المبارك ليجمع بين الحالين:
حال العزاء، وحال الفرح والتهنئة.
فالعزاء لكل الأمة على وجه العموم؛ إذ ستفقد شهر الصيام، والقيام، والذكر،
ستفقد تلك النفحات الربانية، والمنح الإلهية التي منحها الله عز وجل لعباده في هذا الشهر المبارك،
فلحظات وداعه لا تنسى، ولوعتها لوعة لا تبلى،
وإن حرقة الوداع لتلهب الأحشاء، وإن دموعه لتحرق الوجنات بحرارة العبرات،
وقد آن لهذا الشهر أن يودع كل مؤمن تذوق حلاوة الطاعة والأنس بالله.
عزاؤنا في خروج هذا الموسم المبارك، والشهر الكريم؛
عزاء على وجه الخصوص لمن :
قصر عن استغلال الفرصة،
وغفل فيه عن باب الجنة،
ولم يحسن العمل.
أن يكون ممن شملهم قول المصطفى صلى الله عليه وسلم من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه :
أن النبي صلى الله عليه وسلم رقى المنبر، فلما رقى الدرجة الأولى قال:
آمين
ثم رقى الثانية، فقال:
آمين
ثم رقى الثالثة فقال:
آمين
فقالوا: يا رسول الله سمعناك تقول آمين ثلاث مرات؟،
قال:
((لما رقيت الدرجة الأولى جاءني جبريل _صلى الله عليه وسلم_،
فقال: شقي عبد أدرك رمضان فانسلخ منه ولم يُغفر له.
فقلت: آمين.
ثم قال: شقي عبد أدرك والديه أو أحدهما فلم يدخلاه الجنة. فقلت: آمين.
ثم قال: شقي عبد ذكرت عنه ولم يصل عليك. فقلت: آمين ))

صحيح الأدب المفرد.


ومع خروج شهر رمضان المبارك يودعه المؤمنون في كل أصقاع الأرض،

وأرجاء المعمورة، فمنهم من يودعه بقلب وجل يؤمل قبول العمل ويخشى ألا يتقبل منه.
ومنهم من يودعه ويودع معه الأعمال الصالحة،
وهذا هو المخذول الذي لم تتحقق ثمرة الصيام والقيام عنده،
إذ إن الغاية من الصوم هي تحقيق التقوى في النفس، والتزكية للعبد في الأقوال والأفعال،
فإن التقوى هي الكلمة الجامعة التي ختم الله بها آية الأمر بالصيام،
ويجب ألا يغفل عنها بعد انقضاء شهر الصيام،
بل تبقى شعارا لأعمال الأفراد والأمم.
وإن من نعم الله العظيمة علينا أن يبلغنا تمام هذا الشهر ويختمه لنا ونحن على الطاعة والإخبات والإنابة،
وهي غنيمة لا ندري والله من يبلغها مرة أخرى،
ومن يفضي إلى الله ولا تسنح له الفرصة لمثل هذه الأيام والليالي الفاضلة.
فهلم نختم شهر رمضان بالتوبة إلى الله ، والإنابة إليه ،
فإن كلا منا لا يخلو من الخطأ والتقصير، وكل بني آدم خطاء،
وخير الخطائين التوابون.
هلم نختم عملنا في هذا الشهر بالحمد والثناء على الله وكثرة الاستغفار.
إذ هو مطلوب بعد كل عمل صالح لما قد يعتريه من نقص وخلل،
فهو مكمل للأعمال وجابر لنقصها ، وأرجى لقبولها.
وقد ثبت في مسلم عن ثوبان قال :
((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثاً وقال :
اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام ))
رواه مسلم.
قال سبحانه في وصف عباده المؤمنين :
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ}
المؤمنون: 60،
قَالَتْ عَائِشَةُ: أَهُمْ الَّذِينَ يَشْرَبُونَ الْخَمْرَ وَيَسْرِقُونَ؟
قَالَ:
"لَا يَا بِنْتَ الصِّدِّيقِ وَلَكِنَّهُمْ الَّذِينَ يَصُومُونَ وَيُصَلُّونَ وَيَتَصَدَّقُونَ وَهُمْ يَخَافُونَ أَنْ لَا يُقْبَلَ مِنْهُمْ،
أُولَئِكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ"
رواه الترمذي (3175)
وقد حث الله في كتابه وحث النبي صلى الله عليه وسلم في خطابه على استغفار الله تعالى والتوبة إليه،
فقال سبحانه: {وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى
وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ}
هود: 3.
وقال تعالى:
{ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ }
فصلت: 6.
وقال تعالى:
{ ‏‏وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}
النور: 31.
وقال سبحانه:
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ
يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ
يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} التحريم: 8.
وقال تعالى:
{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ }
البقرة: 222.
عَنْ أَبِي الْمُغِيرَةِ عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ : شَكَوْت إلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَرْبَ لِسَانِي فَقَالَ :
« أَيْنَ أَنْتَ مِنْ الِاسْتِغْفَارِ ، إنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّه فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ »
رواه مسلم وأحمد
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَمَعَ النَّاسَ فَقَالَ :
« يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ فَإِنِّي أَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ»
رواه البخاري.
يا من صمت وقمت وذرفت دموعك توبة وأسفا على خطيئاتك :
ها هو شهر الصيام قد أزف رحيله، وأوشكت أيامه ولياليه أن تمضي شاهدة على كل منا ما استودعه فيها،
والمؤمن يفرح بإكمال الصيام والقيام، وإتمام عدة رمضان،
شكرا لله عز وجل على ما من به عليه ووفقه إليه من الطاعات،
ورجاء ما عنده من الثواب والعتق من النيران.
وضعيف الإيمان يفرح بإكماله لتخلصه من الصيام الذي كان ثقيلا عليه ضائقا به صدره،
والفرق بين الفريقين عظيم .
هلم جميعا نتدارك ما بقي من ليال معدودة هي خير ليالي العام،
ونجتهد في الدعاء والصلاة والقيام وقراءة القرآن،
ونختم شهرنا بكثرة الاستغفار وسؤال الله القبول،
ونكون من عدم قبول العمل على وجل.
فما ندري وربي من هو المقبول فنهنيه، ومن هو المردود فنعزيه.
اللهم يامن فتحت أبوابك للطالبين ، وأظهرت غناك للراغبين،
يامن تجيب دعوة المضطرين، نحن الفقراء إليك، المضطرون إلى عفوك ومغفرتك،
اللهم فأنزل علينا رحمة من عندك، تهدي بها قلوبنا، وتلم بها شعثنا،
وتغفر بها ذنوبنا، وتتقبل بها أعمالنا.
اللهم اختم لنا شهرنا بالقبول والمغفرة والعتق من النار.


اللهم إنا نستغفرك ونتوب إليك،


فاغفر لنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة سوريا
عضو دائم معنا
عاشقة سوريا


عدد المساهمات : 2001
نقاطك : 3002
تاريخ التسجيل : 28/05/2009
العمر : 30
الموقع : بلاد الله الواسعة

[b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b] Empty
مُساهمةموضوع: رد: [b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b]   [b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b] Emptyالجمعة سبتمبر 18, 2009 3:39 pm

اللهم امين
جعله الله في ميزان حسناتك بارك الله فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مدمنة الاناشيد
عضو محترف
مدمنة الاناشيد


عدد المساهمات : 830
نقاطك : 1006
تاريخ التسجيل : 04/08/2009
العمر : 29

[b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b] Empty
مُساهمةموضوع: رد: [b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b]   [b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b] Emptyالجمعة سبتمبر 18, 2009 6:28 pm

آمييييييييين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[b]أختم رمضانك بكثرة الأستغفار[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأستغفار يا عالم الأستغفار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـإآـتnoona :: ™`~*.*~`¤-_المواضيع الاسلامية_-¤`~*.*~`™-
انتقل الى: